هذا الموقع يحتوي أعمال الدكتور أحمد عبد الكريم أحمد عوض العبد الله
تجد في هذا الموقع معلومات عن الآتي:
البرامج
لقد تم برمجة لعبة رياضيات باستخدام لغة جافا.
وهي لعبة تتيح للاعبين استخدام العمليات الحسابية الأساسية من ضرب وقسمة وطرح وجمع والباقي والجذور والقوى بحيث يحصل اللاعب على قيمة الوزن الطبيعي للعدد الذي ينجح في الوصول إليه باستخدام العملية الحسابية التي يحصل عليها بواسطة حجر النرد
هذه اللعبة هي التي منها انبثقت بذرة البحث في الأوزان الطبيعية للأعداد والأوزان النوعية والأولية والبحث في القسمة على الصفر والنظر في المتسلسلات الحسابية وتربيعها وحساب جذرها التربيعي، وهو ما تجده في كتاب: "الأعداد في الحساب من الصفر إلى المالانهاية.
بطاقة تعريف بالدكتور
هو "أحمد بن عبد الكريم بن أحمد بن عوض بن عبد الله بن إبراهيم بن عبد الحافظ بن إبراهيم بن سلامة" المسلم العربي الكنعاني البدّي.
ابتدأت مشواري العلمي بالهندسة الإلكترونية والاتصالات من جامعة الشرق في الفلبين في سنة 1990، ثم سافرت إلى الولايات المتحدة وعملت فيها في أعمال متنوعة إلى سنة 1996 ثم عملت في وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لمدة 4 سنوات.
ثم حصلت على منحة من مؤسسة ألـ DAAD لدراسة الأنظمة الالكترونية والإدارة الهندسية من جامعة بولطن في المملكة المتحدة وجامعة ساوثويستفاليا في ألمانيا، ثم التحقت بمشروع من الاتحاد الاوروبي للعمل على رسالة الدكتوراة في موضوع الإبداع الهندسي وحصلت على الدكتوراة سنة 2006.
لم يتسنى لي الالتحاق بمهنة التعليم والبحث العلمي في الجامعات فقررت خوض غمار العمل الحر بالاشتراك مع صديق افتتحنا متجرنا الخاص بإدارتي وتشغيلي.
وخلال عملي في هذا المتجر قررت أن افهم القضية الفلسطينية والغموض الذي يكتنف أن تقوم عصابة من الصهاينة بدحر العالم العربي باكمله كما يتم تقديم الصورة في كل المحافل.
وخلال بحثي في هذا الموضوع تكشف لي أنه لا بد من فهم الطبيعة الاجتماعية للفلسطينيين في فترة تسلل العناصر الصهيونية لفلسطين فأوقفت البحث في قضية فلسطين بالعموم وشرعت في البحث في السلوك الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لأهالي مدينتي بديا في عهد الاستخراب البريطاني. فتم إصدار كتاب بديا، ثم عدت للقضية الفلسطينية وقمت باصدار كتاب صفعات أحفاد جالوت. فكان كتاب بديا يمثل التارخ الجزئي (Micro History) للفلسطينيين في فترة الاستخراب البريطاني وكتاب الصفعات يمثل التاريخ الكلي أو الاشمل (Macro Histroy) لفلسطين.
ثم حاولت مجددا التقديم لوظيفة في مجال تخصصي في الالكترونيات والكمبيوتر والإبداع الهندسي فلم اوفق في ذلك، فقلت في نفسي عساني إن برمجت تطبيقا ما عن طريق لغة جافا فإن ذلك سيكون بمثابة بطاقة الدخول لسوق العمل في الشركات، فقمت ببرمجة لعبة الرياضيات التي تجدون معلومات كافية عنها في هذا الموقع، وخلال البرمجة تطرقت لموضوع أوزان الاعداد في الحساب. هذا الموضوع كان السبب في الشروع في بحث في الرياضيات فاخرجت كتاب (الأعداد في الحساب من الصفر إلى المالانهاية).
وعند الانتهاء من هذا البحث تفرغت لفكرة كانت خاملة في ذاكرتي حول الآلية التي يتم بها التأثير على العقول والمشاعر. فقمت بإخراج بحثين حول الموضوع في كتابين: الأول هو كتاب (الحاسة السابعة: كتاب الأسياد والعبيد)؛ والثاني هو كتاب (الحاسة السابعة: كتاب الأحرار: سلطة العقل). وخلال البحث في موضوع العقل كنت كثيرا ما أتطرق لقراءة كتب الفلاسفة وعلماء الدين فكنت كلما مررت بموضوع فيه نظر دونته في مسودة منفصلة، حتى إذا ما انتهيت من مبحثي الحاسة السابعة وجدت أنّ بحوزتي مسودة لكتابين الأول أخرجته وكان بعنوان (الربط القويم في النظم الحكيم) وهو يتعلق بدقيق المعاني والترابط فيما بين آي القرآن الكريم؛ والثاني وهو قيد العمل يتعلق بالقضاء والقدر وردود على بعض الآراء في الفلسفة وما زال العنوان النهائي لهذا العمل لم يتبلور بعد.
أحمدُ الله تعالى على أن وفّقني لهذه الأعمال الذي أرجوا أن يكون ممن قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه". أسأل الله الهداية والتوفيق والتيسير.
بادي بَدِيٍّ وقبل أن نغوص في البحث عن أصل التسمية لمدينة بديا دعونا نستجمع ما أمكن من الاحتمالات التي قد تؤول في نهايتها لكلمة بدية أو بديا. بدا: يقول ابن منظور في لسان العرب تحت باب ‘بدا‘: "...وفي حديث سعد بن أبي وقاص قال يوم الشُّورَى الحمد لله بَدِيّاً البَدِيُّ بالتشديد الأَول ومنه قولهم افْعَلْ هذا بادِيَ بَدِيٍّ أي أول كل شيء وبَدِئْتُ بالشيء وبَدِيتُ ابْتَدَأْتُ وهي لغة الأَنصار". فهل تكون بديا هو الاسم الذي استعمله أول من اختار بديا للاستيطان أي انها المكان الذي فيه ابتدأو السكن وبذلك تكون ‘بَدِيّا‘ ومن ثم كسرت الباء وخففت الياء لسهولة النطق فأصبحت بديا بمعنى المكان الذي منه ابتدأوا. وربما هذا يعني أن هناك قسم من السكان قد ارتحلوا عن بديا وأصبح المكان الذي استقروا فيه بادي ذي بدء يعرف بـ ‘بَدِيّا‘ ومن ثم بديا المخففة
ويقول في تاج العروس من جواهر القاموس: " بدى : (ي (*!بَدَيْتُ بالشَّيءِ) ، بفتْحِ الدالِ، (*!وبَدِيتُ به) بكسْرِها : أي (ابْتَدَأْتُ) ؛ ) لُغَةٌ للأَنْصارِ ، نَقَلَهُ الجَوْهرِيُّ ، وأَنْشَدَ لعبدِاللَّهِ بنِ رواحَةَ : باسمِ الإلهِ وبه بَدِينَا ولو عَبَدْنا غيرَه شَقِينا وحَبَّذا رَبّاً وحُبَّ دِينا قالَ ابنُ بَرِّي : قالَ ابنُ خَالَوَيْه : ليسَ أحد يقولُ بَدِيتُ بمعْنَى: بدأت إلاَّ الأنْصار ، والناسُ كُلَّهم بَدَيْتُ وبَدَأْتُ ، لمَّا خُفّفَتِ الهَمْزَةُ كُسِرَتِ الدالُ فانْقَلَبَتِ الهَمْزَةُ ياءً ، قالَ : وليسَ هو من بناتِ الياءِ ، انتَهَى . " (تاج العروس من جواهر القاموس فصل الباء مع الواو والياء صفحة 156) وعليه تكون ‘بَدِيّا‘ لغة للانصار. بادية: يقول ابن منظور أيضا في لسان العرب في باب ‘حضر‘: "والبادية يمكن أَن يكون اشتقاقُ اسمِها من بَدا يَبْدُو أي بَرَزَ وظهر"؛ وتكتب كذلك ‘بدى‘ : يقول الشاعر: إن اللبيب إذا بدى من جسمه مرضان مختلفان داوى الأخطرا .... أكمل القراءة في هذا الموقع على صفحة بديا
المثابرة والطموح جعلاني اتابع تعليمي حتى الحصول على درجة الدكتوراة في مجال ادارة الإبداع. في كل مرحلة من مراحل حياتي العلمية والعملية تمكنت من اشغال العديد من المراكز، في كل منها لم يقتصر عملي على اداء المهام المنوطة بالمركز ذاته بل تعداه لتنفيذ مهام اضافية. هذه المراكز العملية تنوعت لتشمل اعمال في التعليم، في الإشراف، في إدارة المشاريع وفي إدارة الاعمال:
بدأ عطائي في التعليم منذ سنة 1998م حيث تسلمت وظيفة مهندس حاسوب في مدرسة دير دبوان الصناعية (كان منوطا بي تدريس مواد: الالكترونيات، الدوائر المنطق الرقمية، دوائر تصميم الحواسيب، أنظمة التشغيل، بالاضافة لتعليم تركيب الحواسيب وصيانتها). خلال هذا العمل أنيط بي أيضا تنفيذ مهام نائب مدير المدرسة.
في مرحلة متابعة دراسة الماجستير والدكتوراة (2001-2006) قمت ايضا بتدريس طلبة الدرجة الجامعية الأولى في الجامعة مواد الحاسوب وإدارة الإبداع.
في سنة 2010 عملت كمحاضر زائر في جامعة القدس المفتوحة في رام الله حيث حاضرت المواد: مقدمة في علم الحاسوب، برمجة الشبكات باستخدام جافا، والذكاء الصناعي.
في سنة 2000 تم ترقيتي لأصبح مشرف مادة الحاسوب في المدارس الصناعية حيث تجاوزت المهام المنوطة بي مهام الإشراف ومتابعة أمور المدرسين العلمية والتدريبية وتوصيل المناهج ليضاف اليها مهام إدارية لمتابعة مشاريع المدارس وتصميم عروض عطاءات للمشاريع في حينه. كنت كذلك احضر مسودات مشاريع جديدة تخص تطوير مشاغل المدارس الصناعية بغية تقديمها للجهات المانحة.
في مرحلة التحصيل العلمي العالي أنيط بي أيضا متابعة طلبة ادارة الاعمال والمعلومات بغية مساعدتهم في فهم المواد التي تستعصي عليهم، وقمت أيضا بالإشراف على مشاريع طلبة الماجستير الذين ينفذون مشاريعهم مع الشركات الصناعية (وهي مشاريع تتعلق بحل مشاكل صناعية لدى الشركات).
خلال شغلي مركز الإشراف في التعليم المهني تعرضت لمهام ادارة المشاريع بتجهيز تقارير المشاريع الدورية ومتابعة تنفيذ المشاريع وتجهيز مسودات ومواصفات العطاءات التابعة لتلك المشاريع.
في سنة 2002 عملت خلال دراسة الماجستير على تجهيز مخرجات مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي (INNOPSE) وهو مشروع بميزانية 2.5 مليون يورو وبمشاركة أحد عشر هيئة من مختلف دول الاتحاد الأوروبي. في نيسان من سنة 2003 تسلمت مهام مدير المشروع بحيث توسعت مسؤولياتي لتشمل تحضير التقارير الدورية، تحضير مخرجات المشروع المنوطة بالجامعة التي أعمل فيها، تحضير نماذج لاستخدام ادوات وأساليب الابداع الهندسي لتوزيعها على بقية الاعضاء في المشروع ليتسنى لهم تطبيقها على مخرجاتهم ثم أخيرا تحضير التقرير التقني النهائي الذي يبين التاثير المنظور للمشروع على مدى السنوات التي تليه.
هذا الموقع يحتوي أعمال الدكتور أحمد عبد الكريم أحمد عوض
فلسفة إدارة الإبداع مبنية على أن الإبداع عملية منهجية يمكن تعلمها وتعليمها
وقد تم التطرق إلى تلك الفلسفة بصورة منهجية عن طريق المهندس السوفيتي ألتشولر الذي عمل في مكتب تسجيل براءات الاختراع
أعمال الدكتور
إدارة الإبداع وحل المشاكل
كما تم تطوير نموذج يساعدنا في توجيه الحل للمشاكل بشكل عام وليس فقط المشاكل التقنية. وهذا يعني أن الباب مفتوحا لتطبيق الإبداع في حل المشاكل في المجالات الإدارية والتقنية والنفسية والعائلية ... الخ.